لم تكن يوماً بالشكل الذي يرضيني ..

ابتعدت برغبتي اعلم!

ولكن لأثبت لنفسي انك ليس بواقعي مثلما رسمتك وعشتك

احببتك جداً ولكن لم تكن يوماً مثلما اردتك ولا بأبسط شي

ورغم ذلك كنت اهيم بك عشقاً و اشعر بك بجانبي في كل اوقاتي وفي منامي

وبعد ذلك اشعر وكأني وعيت على خيبة امل نعم تؤلم كثيراً ولكنها حقيقة ‘

لم تكن ابداً مثلما اردتك

ايعقل اني عندما يجتاحني الخوف اشعر بك بجانبي واسمع كلماتك واهدأ واشعر اني في امان العالمين وانت لا تعلم عني !؟

ايعقل اني ابعد كل من يريد الاقتراب مني بحجة اني لا اريد مضايقتك و أن تشعر بألم الغيرة وانت ليس بحياتي حتى ؟!

ايعقل اني احتضنك كل يوم حتى اني اقسم لك اني همت وادمنت ذلك الحضن وانت لا تحضني كل يوم؟!

ايعقل اني من اوهم نفسه بعلاقة مجنونةٍ ليس بحقيقه ؟!

احببتك كثيراً واردتك دوماً ان تكون بجانبي وان تكون مثلما اريد ولكنك لم تكن لذلك ابتعد برغبتي ..

اعلم انك تحبني وانك تفكر فيني دوماً ولكنك لم تقترب بالشكل الذي يرضيني !

كيف للمرء ان يخجل من نفسه؟!

627ADE66-D938-40F0-9A46-2B0E1139FBA5.jpeg

 

لا اعلم لماذا اقلق عليك لماذا تلزمني فِـ منامي وصحوتي لماذا تسكنني بشدهـ رغم بعدنا عن بعض لا اعلم ما الذي فعلته لكي اعايش هالشعور وحدي ‘ اشعر انك نصفي او انك مكملني او انك انا بشكل اخر كيف اتعايش مع هذا الشعور المؤلم وانـا مازلت انكره رغم صدقه.
كيف للمرء ان يخجل من نفسه يخجل من البوح بمشاعره يخشى ان تكون عواقب مشاعره وخيمه كيف للقلب ان ينبض ويبتسم حبًا اليك وعند مواجهة العقل ينكر جميع نبضاته وكأنك لم تسكن به يوماً .
كيف للمرء ان يتحمل هذا الصراع وحده ولا يستطيع ايجاد حل لارضاء نفسه ” كيف ارضي قلبي كي ينبض ورداً وقلوب وعقلي يتنفس عطرًا وشوق كيف انام على همسك واصحو على صوتك
كيف احتضن يداك دون خجل واقبل جميع اصابعك .. كيف اعترف لك ان رأسي مُثقل وان كل مااريده ان اضعه على صدرك وادعي الاحزان كي ابقى على صدرك ، كيف الامس وجنتيك وشفتيك واقبلهما شوقًا ‘ اخبرني اليس شعوري طاغي على قلبي اليس عقلي ظالم بحق شعوري اليس اعاني وحدي وانت لا تعلم عني وعن صراعي الذاتي
كل مااريده انٰ اجد حلاً حلاً يرضيني ويرضي عقلي وقلبي حلاً يقنعني انك ملكي واني استحقك وانت تستحقي حلاً يجمعنا سوياً لا اريد حلًا اخر إما هذه الحلول او لا اريد سواك فـ انت الشخص الوحيد اللي رغب قلبي به دايماً ، انت من اريد ‘
قلبي لم يخيرني ولم يستشيرني بك رغم اني لم اتقبل وجودك في البدايه ولكن قلوبنا تجاذبت رغماً عنا ولم يستأذنا
قلبي همس باسمك وقلبك اجاب وابتسم ”
كيف اقنعه انك غير مؤهل للخضوع والرفض ؟!
كيف اجعله يراك بعاديتك وكأنك لم تكن!
كيف امانع شعوري وهو لم يستأذنني ويخبرني بك !

 

كثرة علاقاتي ..

E1BFB7E2-449D-48B8-8505-C59FAE90616Fرغم كثيرة علاقاتي ومعرفتي بالاشخاص الا انه ان سألني اي عابر من اقربهم ومن الافضل لا اجد جواب .. اصبحت علاقاتي سطحيه ولا تتعدا الحدود الشخصيه نعم مؤلمه ولـكنها افضل من المجاملات والمبالغه في المكانات فجميعهم يحددون مكانتهم بأيديهم .⚜️

اعتدت الغياب ..

B6C1BF7A-C004-42D4-A917-4FF87FDC370A.jpegاعتدت الغياب !’
ولم اعد اتشوق لأتلقى رسالة منك
انطفى بداخلي شيءٌ كان ينير بكلمة واحدة ‘
رغم اني لم اتقبل الشعور المؤلم ولكن لا اريد ان يعود !
يُقال من يحزنك مرة سَـ يتعمد اِحزانك مرات
لذلك اكتفي بأول حزن منك ولم يعد هُناك بقلبي مُتسع لشيءٍ اخر .. اعتذر قلبي اثمن من ما تعتقد 🍃✉️

مَا الذي اخشاهـ ؟!

AD18CFB9-D5D3-4B3A-B7CA-275CDA66F7E3.jpegأتعلمين مالذي اخشاهـ ؟!
ان تستجاب دعوتي ويزيل الله حبك من قلبي ..
اخشى ان افتقد شعور الحب والشوق والتحليق بالسماء
ولكن اتذكر مرارة الشعور والغيرة القاسية واهدأ
هل تعلمين ان عندما اغار يؤكل شي داخلي
يبتدي من بطني وينتهي بعبرة تخنق حنجرتي
غيرتي لا تحرق قلبي فقط تحرق ايضاً من في قلبي
ولكن للأن لم تحترق !! لذلك دعوت الله وكنت املأ الاجابة
وبعد ذلك راودني الشكوك هل حقاً اريد ان انساك ؟!
هل حقاً لم اعد اريد ان احملك في قلبي ؟!
رغم اني اعلم ان لا احد يبقى لأخر
كنت متأملاً انك ستبقين لي بنفس المشاعر الجميلة التي نعيشها سُراً
كنت اعيشها وحدي واحتفظ بها لكِي لا تذهب لذتها
والأن اصارع نفسي لم احتفظت بها وكأنها دليل ثابت لوجعي والمي .؟!
اقسم اني للأن احترق بسببك وانصهر ولكن لا اعلم هل انا حقاً بقرارة نفسي اريد ان تستجاب دعوتي ام لا !
*
أتستحقين حبي !؟ ام انك كالعقوبةِ لقلبي !؟